الدافع ~ لا يمكنك النفايات عديمة الفائدة من عمرك / الوقت من حياتك

إذا أعطي للجميع ، بما فيهم أنت ، في شكل رأس المال النقدي بنسبة 24 دينار كل يوم ، وأنا يقتضي أن يكون المال الذي ينفق في يوم واحد دون بيني وخلفها ، ويمكن أن تستخدمه لماذا أنا يعطيها المال؟





قد أمضى بعض الناس المال لشراء نفسه أغراض متنوعة ، مثل المواد الغذائية والمجوهرات والملابس أو أيا كان. قد لا حتى عدد قليل من الذين سيتم استخدام الاموال للمتعة والمرح. أن يعود فقط.





وأعطى هذا المثل الله لنا الوقت. لاستخدامها يعطى كل واحد منا في شكل رأس المال 24 ساعة في اليوم حتى تستنفد. ينبغي التموينية المدة التي نقضيها هذا اليوم يوم ، لأن الوقت المخصص له أننا لا نستطيع أن أنبوب ليوم غد.





ولكن إرادة الله عقد لمسؤولياتنا في الوقت الذي أعطى. سيطلب من كل الثانية التي نستخدمها ، واحد منا. لماذا ننفق ، سواء للخير أو للشر؟ ونحن تعظيم الوقت أو حتى جدوى القيام به ، وترك الوقت تذهب بعيدا من دون معنى؟





فتشوا كل ما هو مفقود يمكن مرة أخرى. ولكن تم الوقت الضائع ، أبدا للعودة مرة أخرى. الوقت هو المال ، وأحيانا هو المال ، لذلك يقول المثل. بالطبع نحن لسنا على استعداد عند أشخاص آخرين سرقة حقنا المال؟ ومن المفارقات ومع ذلك ، غالبا ما تركنا الآخرين سرقة عصرنا. والوقت هو الآن أكثر قيمة من المال.





دعونا العد ، ورمي 30 دقيقة يوميا لإضاعة الوقت مع 26 يوما من السنة. 2 قضاء ساعات يوميا أمام التلفزيون ، هو بمثابة إضاعة الوقت 3،5 أشهر في السنة. تخيل ، والسن ونحن في السن ، لم يزد الخيرية لدينا ، لدينا حتى الخطيئة أكثر وأكثر.





ولذلك ، يستغرق وقتا للعبادة ، لأنه كان مصدرا للطمأنينة. يستغرق وقتا طويلا في العمل ، لأن هذا هو ثمن النجاح. يستغرق وقتا طويلا في القراءة ، لأنه هو أساس الحكمة. ولكن يجب عليك أبدا إهمال ذلك الوقت ، لأنه كان مصدر كل الخسائر.





دعونا نتذكر! الوقت هو الحياة. ولذلك ، فإن أعظم الشر في هذا العالم هو قتل الوقت مع العبث